أعلن سفير دولة الكويت لدى المملكة الشيخ ثامر جابر الأحمد الجابر الصباح، إلغاء سفارة دولة الكويت في الرياض وقنصليتها العامة بجدة فعاليات الاحتفال باليوم الوطني لدولة الكويت هذا العام.
وأوضح الشيخ ثامر جابر الأحمد في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية، أن إلغاء الاحتفالات بالذكرى الرابعة والخمسين لليوم الوطني والذكرى الرابعة والعشرين ليوم التحرير، في السفارة والقنصلية يأتي تعبيرا عن مشاطرة دولة الكويت لقيادة المملكة والأسرة المالكة والشعب السعودي الوفي، مشاعر الحزن والألم لفقد القائد ووالد الجميع الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله-.
وأشار إلى المكانة والتقدير الكبير اللذين يتمتع بهما الفقيد -رحمه الله- لدى قيادة وحكومة وشعب الكويت وإلى العلاقة المتينة التي تربط بين القيادتين والشعبين الشقيقين.
وقال «إننا وإذ نعرب عن بالغ الحزن للأشقاء في المملكة بمصابهم الجلل ندعو في الوقت ذاته التوفيق والسداد لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - خير خلف لخير سلف، ولصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -حفظهم الله-».
وتوجه إلى المولى عز وجل، أن يوفقهم في خدمة دينهم وأمتهم ووطنهم وأن يسدد على دروب الخير خطاهم وأن يحفظ على المملكة ودولة الكويت نعمة الامن والاستقرار والرخاء.
وأوضح الشيخ ثامر جابر الأحمد في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية، أن إلغاء الاحتفالات بالذكرى الرابعة والخمسين لليوم الوطني والذكرى الرابعة والعشرين ليوم التحرير، في السفارة والقنصلية يأتي تعبيرا عن مشاطرة دولة الكويت لقيادة المملكة والأسرة المالكة والشعب السعودي الوفي، مشاعر الحزن والألم لفقد القائد ووالد الجميع الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله-.
وأشار إلى المكانة والتقدير الكبير اللذين يتمتع بهما الفقيد -رحمه الله- لدى قيادة وحكومة وشعب الكويت وإلى العلاقة المتينة التي تربط بين القيادتين والشعبين الشقيقين.
وقال «إننا وإذ نعرب عن بالغ الحزن للأشقاء في المملكة بمصابهم الجلل ندعو في الوقت ذاته التوفيق والسداد لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - خير خلف لخير سلف، ولصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -حفظهم الله-».
وتوجه إلى المولى عز وجل، أن يوفقهم في خدمة دينهم وأمتهم ووطنهم وأن يسدد على دروب الخير خطاهم وأن يحفظ على المملكة ودولة الكويت نعمة الامن والاستقرار والرخاء.